04/08/2009

شصاير بقطر؟

شهالإعلام اللي عندنا

يكتبون عن مشاكل بالعراق وبايران وبالسودان وبالصومال وباميركا الجنوبية وبافغانستان

وقطر حسب ما وصلني في حالة تمرد عسكري من ست ايام واحنا اللي بينا وبينهم ساعة بالطيارة لا حس ولا خبر

اللي عنده معلومات خل يفيدنا
دام جذيه عيل علي عبدالستار

9 comments:

AliMorning said...

هذا تقرير ايلاف عن قطر

http://www.elaph.com/Web/AkhbarKhasa/2009/7/466595.htm

Anonymous said...

ماكوشى و كلمت جماعة لنا ماكو الا العافية

Mohammad Al-Yousifi said...

صعبة انقلاب

ما امداهم

جبريت said...

عموما الاعلام عندنا ما يقدر يحط وجهة نظره عن دوله خليجيه لانه من الممكن تسقط العلاقات المشتركه مع قطر نفس لما سوو انقلاب على الامير المعزول سعوديه تناجرت معاهم

@alhaidar said...

؟؟؟؟؟؟؟

صوت الكويت said...

هذا الكلام غير صحيح حسب ما قاله ولي عهد قطر مساء يوم الأحد الماضي إلى سمو الأمير

بو حامد said...

هل يجرؤون؟

ما اعتقد فيهم احد يتجرأ ويتكلم عن الموضوع

إعلام مسير وليس مخير

هذا وقت فؤاد الهاشم :)

Anonymous said...

لا أعلم سبب التكتيم الإعلامي على الأحداث القطرية الأخيرة والتي كادت تؤدي لإنقلاب على السلطة!؟
فالأمر ليس بجديد على قطر الشقيقة فالأمير الحالي تولى الحكم إثر إنقلاب أبيض على والده خليفة بن حمد آل ثاني، والأمير السابق خليفة بن حمد تولى الحكم أيضا إثر إنقلاب أبيض على ابن عمه أحمد بن علي آل ثاني، وأحمد بن علي أيضا تولى الحكم خلفا لوالده بعد مبايعته من أسرة آل ثاني في سنة 1960 على الرغم من أن والده كان على قيد الحياة ولم يتوفاه الله إلا في عام 1974.

وهذا ما يعني بأن وضع الإنقلاب ليس بأمر جديد على الشقيقة قطر وهو شكل معروف من أشكال تداول السلطة في قطر، ولن تكفي علاقات الإخوة والصداقة والجيرة والمصير المشترك في التعتيم الإعلامي المواكب لأحداث الدوحة، فلو كانت أي دولة من دول الخليج غير قطر هي من واجهت أحداث كتلك لكانت قناة الجزيرة القطرية هي أولى القنوات الناقلة للحدث، وهو أمر يتطلبه الإعلام المهني بغض النظر عن العواطف.

على أية حال فإن ما حدث في قطر مؤخرا أو حتى سابقا ماهو إلا درس يصر على التكرار على أمل أن هذا التكرار يعلم الشطّار من الكويتيين على أن ما يحدث في قطر لا يمكن له أبدا أن يحدث في الكويت وإن مرّت بوضع سياسي طائفي فئوي كريه، وإن عشنا أصعب الأزمات الإقتصادية والتنموية، إلا أن إستقرار الحكم في الكويت أمر لا يمكن أن يمس لا من قريب ولا من بعيد، وإن فكر أحد بالتعرض له لهبّ الشعب كله متصديا لذلك.

والسبب بسيط طبعا وهو دستور وضعه الشعب وإرتضاه الحاكم ليسير شؤون البلاد، ومن يخرج عن إطار هذا الدستور سيحارب ويرفض وإن كانت نواياه حسنة ومغزاه طيّب، ومثال قطر ليس هو الوحيد بل تداول الحكم في 2006 هو مثال واضح أيضا، ومؤتمر جدة هو مثال أوضح، ففي الوقت الذي كان الحكم زاعما على الإنقلاب على الدستور، بل إنقلب عليه فعلا قبل الغزو، فإن الشعب هو من إختار الإلتحام بالحكم بإسم الدستور، وهو ما أنقذ الوضع في الكويت وجعل كل القوى تقف بإسم الدستور في وجه العدوان.

إن ما يؤسف حقا هو أن أكبر محاولات وأد الدستور في الماضي وفي الحاضر يحركها أبناء الأسرة الحاكمة، وإن إختلفت الأساليب أو الأشكال إلا أن الغاية واحدة هي قمع هذا الدستور الذي يرى البعض منهم بانه ساوى بينهم وبين بقية أفراد المجتمع على الرغم من أنهم أعلى قدرا من البقية، وإليكم ما يحدث في الرياضة كدليل على ما أقول، وما تمارسه صحيفة أسوأ وزير في تاريخ الكويت أيضا في دعم طغاة الرياضة.

وهي رسالة يجب أن تصل لهم هم تحديدا وللبقية من أبناء الأسرة ممن يسعى لقتل الدستور، يجب أن تكرروا يوميا وبعد كل وجبة، الله يعز شعب الكويت الله يعز شعب الكويت الله يعز شعب الكويت، فهم من إختارنا وهم من إختاروا حمايتنا بدستور راقي مكتوب بأحرف من ماس، فلا تفرطوا بهكذا دستور ولا تفرطوا بهكذا إستقرار.
Posted by عاشق وطن

Abdullah said...

تعتيم رهيييييييييب
والاعلام يمارس سياسة صمت القبور ؟؟؟؟؟
وطبعا ايلاف ماتغامر بنشر الخبر
يعني اكيد صاير شي
وهذا الشي محد يعرفه ؟؟؟؟

الله يستر