30/06/2010

Iceland


جزيرة تقع قي شمال المحيط الأطلسي

يبلغ عدد سكنها 320.000 نسمة ومساحتها الكلية 103.000 كيلو متر

إحنا 3 ملايين على 17 الف كيلو

المكونات الداخلية لأيسلندا هي الجبال والأنهار الجليدية التي تصب قي البحار بسبب المنخفضات الموجودة هناك. جو آيسلندا يعتبر معتدلا ومناسبا للحياة بالنظر إلى الموقع والظروف الطبيعية

احنا رمال وجونا غير مناسب

وعلى حسب النظام الآيسلاندى فإن الدولة تقدم الرعاية الاجتماعية والصحية لمواطينها وأيضا التعليم لما بعد مرحة الثانوية

هذي إحنا وياهم مثل مثل

في عام 2007، احتلت المرتبة الأولى بوصفها البلد الأكثر تطورا في العالم من قبل الأمم المتحدة لمؤشر التنمية البشرية

تعتبر رابع أكبر دولة من حيث مستوى دخل الفرد

المتوسط السنوي لدرجات الحرارة العظمى 7 درجات والصغرى0.5 بس

تقوم آيسلند التي تعتبر جمهورية برلمانية على نظام الديمقراطية التمثيلية

العاصمة ريكيافيك هي أكبر مدينة -113730 نسمة تليها كوبافوغر -25784 نسمة وهافنارفيورور-22000 نسمة في 2004

يعني كوبافوغر و هافنارفيورور سكانهم أقل من طلبة التطبيقي عندنا
:p

وفوق كل هذا رئيس وزرائهم مو ناصر المحمد

شرايكم نهاجر هناك


ومنها نعدل لونهم شوي بعد

إي وعلى فكرة

عطلهم كالتالي

أول يناير راس السنة الميلادية

أول مايو عيد العمال

و 21 مايو عيد الصعود.. صعود شنو مادري

و 17 يونيو عيد الجمهورية

و 3 أغسطس عيد التجارة

و 25 ديسمبر الكريسمس

واحنا نروح نزيد عليهم 3 عيد فطر و3 عيد اضحى و عشر أواخر وعاشوراء

وصارت

إي صج ترى علمهم فيه صليب بس مو مشكلة نحط لنا هلال بالزاوية

وكلنا خالد الفضالة



23/06/2010

ولو إن الآن مو ثقة

دليهي: ليش ماتوقعها يا دكتور

هلال الساير: معاملة غير قانونية

دليهي: وقعها يا هلال، توقعها غصبن عنك

هلال الساير: ماراح أوقعها

دليهي: لا بوك لا بو اللي لبسك البدلة

الوزير: لا بوك أنت

فنهض الإثنان النائب دليهي والوزير الساير وكادا أن يتشابكا بالايدي، فذهب النائب دليهي لرئيس الوزراء الشيخ ناصر المحمد، فيما ذهب الوزير الساير لرئيس مجلس الأمة جاسم الخرافي ليخطره بالحادثة

وبعد دقائق قليلة رجع النائب دليهي من رئيس الوزراء، وقال للوزير الساير: رئيس الوزراء يأمرك بالتوقيع على المعاملة، فرد الوزير الساير بقوله: قلتلك يا دليهي ما راح أوقعها

وعاد مرة أخرى النائب دليهي الهاجري لرئيس الوزراء، حيث قام الأخير بالتوقيع على المعاملة التي اعتبرها وزير الصحة د.هلال الساير غير قانونية


ولو إن الآن مو ثقة لكن إذا كان فعلا هذا اللي حصل فمو لازم نشره على قوطي مثل دليهي لأن كان بيستجوب العفاسي ليش إن مطبق القانون


لكن نشره على اللي وقع المعاملة الغير قانونية براي صاحب الإختصاص وزير الصحة


سموك إذا تبي انت تسوي الشغل على كيفك روح مكتب الدارمي للعمالة واختار لك 15 واحد منهم لا 14 وحط اي نائب من حكومتك قصدي من المجلس ويا كثر ربعك فيه، اي وبمكتب الدارمي هم تقدر تختار ذكور واناث يعني تطور ديمقراطي عشان تعجب امريكا مرة وحده


اذا جذيه بتدير الأمور فأنا مع عدم التعاون معاك حتى لو كان السبب لون كراسي المجلس

18/06/2010

باسل سالم صباح السالم


للأسف الأخبار الحزينة كثيرة بالديرة وايد هاليومين

ويمكن آخرها خبر مقتل الشيخ باسل الصباح مساء اليمعه ببيته في المسيلة على إيد خاله فيصل عبدالله الجابر

اللي لفت انتباهي بعد البحث والتحري

ان محد كان يختلف على شخصية الشيخ باسل وطيبته وتواضعه وعدم سعيه لكرسي أو منصب حتى لو كان يستحقه بسبب كفائته وجهده

وعلى الرغم من حالته الصحية السيئة بسبب حادث في أحد الزوارق السريعة من مدة الا ان ما كان يقصر مع شباب المحركات السريعة عشان يضمن لهم مكان آمن يمارسون فيه نشاطهم

والبارح مثل ما عرفت كان ميمع مجموعة من المهتمين برياضة المحركات على أساس إن يحل لهم مشكلة حاصلة لهم مع أحد شيوخ الرياضة السيئين مثل ما إهوا واضح

وبالفعل طلع في قرارات تعتبر ملزمة بحكم مكانته بينات هالمجموعة تمنع تعسف أحد شيوخ الرياضة السيئين

ومثل ما عرفت أيضا إن القاتل إهوا نائب رئيس نادي السيارات والقرارات اللي طلعها الشيخ باسل ما تعجب ميول الإدارة الحالية للنادي

وهذا الظاهر أحد اسباب الجريمة

اللي ابي اقوله ان الشيخ باسل الله يرحمه وعلى الرغم من ظروفه الصحية الا ان كان مثال للدور المطلوب من شيوخنا

فاهوا مو مطلوب منه ان يكون منافس وعدو للمجاميع بقدر ما يكون ملجأ محايد لهم يحل مشاكلهم ويذلل عقباتهم

للأسف رحل شيخ من هذه النوعية عن حياة الكويت

فالله يرحم الشيخ باسل ويلهم ذويه الصبر والسلوان

10/06/2010

الخطيب يدوّن

قبل ما نقدم البوست

نداء عاجل لفريج سعود

هذي نقصة مني لك وانت شوف شغلك عاد

وباجي المساحة للدكتور

الكويت إلى أين؟
ما الحل؟


بقلم: د.أحمد الخطيب

نعيش فترة مؤلمة من الضياع التام، بعد أن اختلطت علينا الأمور وصرنا لا نفرق بين بعض القضايا المطروحة، التي تحتمل اجتهادات مختلفة ومشروعة، والقضايا الاساسية التي لا خلاف حولها، وبعد أن أصبحت الأمور الثانوية مجالا للخلاف والصراع والتفرقة وتمزيق المجتمع. حتى المشاريع الاصلاحية، إذا أُقرت، فإن مصيرها سيكون الفشل، بسبب الفساد المستشري القادر على قتل مزاياها والاستيلاء عليها.

حتى اننا أصبحنا نعتقد بأن محاسبة وزير وإقصاءه من منصبه هو الحل لمشاكلنا.

صحيح أن عدم التساهل في المحاسبة مطلوب، لكن المحاسبة وحدها لن تكون حلا لما نعانيه من هذه المأساة التي نحن فيها. فقد تغير كثير من الوزراء، لا بل جربنا حكومات متعددة، وأجرينا انتخابات متكررة لمجلس الأمة، فهل كان في ذلك حلا لمعضلتنا؟!

إن البلد يعاني صراعات مدمرة، طائفية وقبلية وعائلية، فيما بدأ المال السياسي يلعب دوراً مدمراً.

كل هذا يحصل بسبب غياب الدولة الدستورية القانونية، دولة المساواة بين كل المواطنين، وبسبب عدم احترام الكفاءات.

ان المواطن العادي أصبح يتيماً لا يقدر على الحصول على حقوقه المشروعة بالطرق القانونية، بعد ان شعر بأنه يعيش في دولة عاجزة او شبه فاشلة (Faild State)، ما دفع المواطن إلى اللجوء الى عائلته او قبيلته او طائفته، او إلى من جعله المال السياسي ذا نفوذ. انها مكونات بدائية مدمرة لنسيج المجتمع. وفي صراع كهذا، فإن القيادة ليست للعقلاء في هذه المكونات، بل لأكثرهم تطرفا وتشددا، وهذا هو الخطر المدمر للبلد. إن نذير الشؤم هذا أصبح يهدد مستقبل أطفالنا في المدارس، فالعنف الدموي الذي يمارسه أطفالنا لا بد ان يتسع، ما لم يعالج، ليحرق المجتمع كله، ونصبح لبنان آخر المعروف بحروبه الاهلية المدمرة.

هذا الوضع الخطير سيكون مغريا لبعض الجيران لاستثماره في تحقيق طموحات او امتيازات طالما حلموا بها.

ونرى ان بعض اطراف النظام قد استهوته هذه اللعبة لتحقيق مكاسب شخصية يعتقد أنها ممكنة، غير مدرك بأن هذا الخطر قد يهدد كيان الدولة، في هذه المرحلة التاريخية الحرجة، المقبلة على تطورات مهمة، قد نكون ضحيتها.

ان المأساة الحقيقية أن تتحول هذه النزاعات الى ثقافة عامة للمجتمع، في ظل هذه العقلية الجامدة في علاج مشاكلنا.

لقد فشلت الحكومة في تقوية مفهوم الوطن والولاء له، وسمحت لبعض الاطراف بالاستيلاء على التعليم، واستبدلت الولاء للوطن بولاءات أخرى متعارضة مع وجود هذا الكيان. وحاربت ثقافة المحبة والتسامح، ونشرت ثقافة نفي الآخرين، وحاربتهم. واحتقرت الانسان وكرامته وحريته، وحقه في تطوير مهاراته.. إن هذه الثقافة تدمر المجتمعات كما نرى حولنا.

أمام كل هذا نقول ما العمل؟ هل وصلنا الى طريق مسدود؟

لقد خرّب تجربتنا الديمقراطية بعض من هم في السلطة، غير المؤمنين بها، تخريباً منظماً منذ أكثر من ثلاثة عقود. حتى أوهموا البعض بأن كل مشاكلنا هي بسبب الدستور والديمقراطية ومجلس الأمة، ودفعوا البعض الى العزوف عن المشاركة في الانتخابات، لا بل يدعون إلى التخلص من مجلس الامة، والتخلص حتى من الدستور، متناسين أن كل الكوارث التي حلت بنا وقعت في الفترات التي كان فيها مجلس الامة مغيباً.

على ابناء الكويت جميعاً، المحبين للكويت والمؤمنين بالديمقراطية والمساواة والحرية، وكرامة المواطن، ان يعملوا على محاربة هذه الثقافة المفرقة للمجتمع والمدمرة للكويت، فهذا صراع ليس فيه طرف منتصر، بل ان الخسارة ستقع على الجميع، وعليهم أن ينشروا ثقافة المحبة والتسامح والاختلاف الحضاري، والابتعاد عن اتهامات لا فائدة منها.

هذه هي مهمة الخيرين الطيبين المحبين لهذا الوطن.