سألني أحد أصدقاء التدوين اذا كانوا الهاكرز واصلين لمدونة الحلم الجميل
قلت ما أدري ما أتابعها دايما ورحت وشفت المدونة وفطنت على الموضوع وذكاء الحلم الجميل
وإهوا نفس الموضوع اللي كنت بكتب عنه أساسا ويسامحني الحلم الجميل إذا كشفت قصده
بس لأن الموضوع ما ينسكت عنه
تعرفون عدنان عبدالصمد وأحمد لاري
إسمهم إرتبط من سنتين مع سالفة تأبين عماد مغنية
عماد مغنية متهم في خطف الجابرية وإهوا أحد مفاتيح حزب الله الرئيسية
بذاك الوقت جريدة علي الخليفة وتلفزيونه طاحوا له تسفل بعدنان ولاري وما ظلت علامة إكس إلا وإنحطت على ويوهم وما ظلت سبة إلا وإنقالت لهم
وبالنهاية طلعوا خوش بيزات من جريدة الوطن
طبعا حجة الوطن كانت إن شلون يحتفلون بتأبين مجرم قتل كويتيين بحادثة الجابرية
ومثل ما إنتوا عارفين الوطن قلبهم على الكويت وأهلها
إنزين منو إرتكب جرايم أكبر بحق الكويت مغنية ولا صدام؟؟
سؤال معروفة إجابته
إلا عند علي الخليفة يمكن صدام يكون غير بحكم إن ولي نعمته
المهم إليكم الآتي
رحم الله سيد شهداء العصر، وعهد على الشرفاء أن يبقى رمزاً للنضال وحافزاً للصمود أبى إلا أن يموت شهيداً، وما كان سيموت إلا شهيداً
سيد شهداء العصر ورمز النضال إهوا صدام حسين
سيبقى صدام حسين الشهيد رمزاً لكل المناضلين في وجه قانون القوة والغطرسة الأنغلو - أمريكية.. استشهدت واقفاً كنخل العراق، فمبروك لك الشهادة، ومثواك جنان الفردوس
مثواه الجنة لا والفردوس بعد
يا أبا عدي، إنها ليست كلمات نعي، بل مقولة عهد واستذكار من شرفاء وأحرار الأمة العربية الذين عاشوا عصر هذا القائد العربي ورأوا في حكمه مشروع نهضة عربية جديدة، وإنّا لله وإنا إليه راجعون
حكمه مشروع نهضة عربية بداها بغزو الكويت طبعا
وهو من بنى أقوى جيش عربي قادر على منازلة الطامعين في أرضنا وثرواتنا
إي إحنا الطامعين وعشان جذيه نازلنا وغزانا
ليغتالوا فيه الرئيس العربي المسلم الذي نازلهم حتى آخر رمق من أنفاسه من دون أن يكمل نطق الشهادتين
محد قاله ما يتشهد قاعد يسولف ويا اللي حوالينه
ولكن هيهات، اعتقدوا أن قتلهم لصلاح الدين في ذلك العيد الحزين سيجلب لهم النصر.. ولم يعلموا أن الملايين قد قدّموا العهد لأجل عيونه وشهادته بأن يبقوا مشاريع استشهاد لذكراه حتى التحرير والثأر.. فهو من أنشأ من كل أباة العراق والعرب أحراراً يرفضون المحتل وأبطالاً يقاتلون بلا هوادة.. ((ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون)) صدق الله العلي العظيم
صلاح الدين ها؟ أحرارا يرفضون المحتل.. وقتلوا في سبيل الله بعد
هالكلمات مو كاتبتها سمر الجرخي صاحبة ملحمة خاله شكو
هذا الكلام مخطوط بإيد كاتبه بحرينية إسمها سميرة رجب
والله أظن لو صدام كان قاري كلامها جان قال شهالكلام الفاضي أنا جذيه؟؟ زين ما قالت إنه رسول مرة وحده
أو عفوا مثل ما يسميها عل الخليفة من خلال مؤسسته الإعلامية المو مبيوقة طبعا
هي إحدى رموز الفكر وإحدى الكاتبات المميزات
إي سميرة رجب دشت الكويت وقعدت بيناتنا وإهيا تعتبر الإحتلال العراقي حرب مشروعة ضد الطامعين بالثروة إللي إهما إحنا طبعا
وطلعت ببرنامج أحمد الفهد مو وزير كل شي لا، الكاتب المليق اللي مادري شلون مذيع وما عنده ولا حرف صح
لا تنمية وإصلاح تكلموا لا تكتل شعبي اللي يحاربون دول الضد لا وزير اعلام لا اللي رفض أوباما يقعد وياه لا رئيس مجلس
سبتنا ومجدت اللي قاتل عيالنا
والتكريم كان إنها تصير رمز فكري وكاتبة مميزة
هذا راي علي الخليفة باللي مجدت قاتل عيالكم
بس أحد بيقول شي
طبعا لأ
وكانت مدينتنا ذهب
المقال كامل عند الجميل الحلم الجميل
مقابلة الحمارة عند المليق
قلت ما أدري ما أتابعها دايما ورحت وشفت المدونة وفطنت على الموضوع وذكاء الحلم الجميل
وإهوا نفس الموضوع اللي كنت بكتب عنه أساسا ويسامحني الحلم الجميل إذا كشفت قصده
بس لأن الموضوع ما ينسكت عنه
تعرفون عدنان عبدالصمد وأحمد لاري
إسمهم إرتبط من سنتين مع سالفة تأبين عماد مغنية
عماد مغنية متهم في خطف الجابرية وإهوا أحد مفاتيح حزب الله الرئيسية
بذاك الوقت جريدة علي الخليفة وتلفزيونه طاحوا له تسفل بعدنان ولاري وما ظلت علامة إكس إلا وإنحطت على ويوهم وما ظلت سبة إلا وإنقالت لهم
وبالنهاية طلعوا خوش بيزات من جريدة الوطن
طبعا حجة الوطن كانت إن شلون يحتفلون بتأبين مجرم قتل كويتيين بحادثة الجابرية
ومثل ما إنتوا عارفين الوطن قلبهم على الكويت وأهلها
إنزين منو إرتكب جرايم أكبر بحق الكويت مغنية ولا صدام؟؟
سؤال معروفة إجابته
إلا عند علي الخليفة يمكن صدام يكون غير بحكم إن ولي نعمته
المهم إليكم الآتي
رحم الله سيد شهداء العصر، وعهد على الشرفاء أن يبقى رمزاً للنضال وحافزاً للصمود أبى إلا أن يموت شهيداً، وما كان سيموت إلا شهيداً
سيد شهداء العصر ورمز النضال إهوا صدام حسين
سيبقى صدام حسين الشهيد رمزاً لكل المناضلين في وجه قانون القوة والغطرسة الأنغلو - أمريكية.. استشهدت واقفاً كنخل العراق، فمبروك لك الشهادة، ومثواك جنان الفردوس
مثواه الجنة لا والفردوس بعد
يا أبا عدي، إنها ليست كلمات نعي، بل مقولة عهد واستذكار من شرفاء وأحرار الأمة العربية الذين عاشوا عصر هذا القائد العربي ورأوا في حكمه مشروع نهضة عربية جديدة، وإنّا لله وإنا إليه راجعون
حكمه مشروع نهضة عربية بداها بغزو الكويت طبعا
وهو من بنى أقوى جيش عربي قادر على منازلة الطامعين في أرضنا وثرواتنا
إي إحنا الطامعين وعشان جذيه نازلنا وغزانا
ليغتالوا فيه الرئيس العربي المسلم الذي نازلهم حتى آخر رمق من أنفاسه من دون أن يكمل نطق الشهادتين
محد قاله ما يتشهد قاعد يسولف ويا اللي حوالينه
ولكن هيهات، اعتقدوا أن قتلهم لصلاح الدين في ذلك العيد الحزين سيجلب لهم النصر.. ولم يعلموا أن الملايين قد قدّموا العهد لأجل عيونه وشهادته بأن يبقوا مشاريع استشهاد لذكراه حتى التحرير والثأر.. فهو من أنشأ من كل أباة العراق والعرب أحراراً يرفضون المحتل وأبطالاً يقاتلون بلا هوادة.. ((ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون)) صدق الله العلي العظيم
صلاح الدين ها؟ أحرارا يرفضون المحتل.. وقتلوا في سبيل الله بعد
هالكلمات مو كاتبتها سمر الجرخي صاحبة ملحمة خاله شكو
هذا الكلام مخطوط بإيد كاتبه بحرينية إسمها سميرة رجب
والله أظن لو صدام كان قاري كلامها جان قال شهالكلام الفاضي أنا جذيه؟؟ زين ما قالت إنه رسول مرة وحده
أو عفوا مثل ما يسميها عل الخليفة من خلال مؤسسته الإعلامية المو مبيوقة طبعا
هي إحدى رموز الفكر وإحدى الكاتبات المميزات
إي سميرة رجب دشت الكويت وقعدت بيناتنا وإهيا تعتبر الإحتلال العراقي حرب مشروعة ضد الطامعين بالثروة إللي إهما إحنا طبعا
وطلعت ببرنامج أحمد الفهد مو وزير كل شي لا، الكاتب المليق اللي مادري شلون مذيع وما عنده ولا حرف صح
لا تنمية وإصلاح تكلموا لا تكتل شعبي اللي يحاربون دول الضد لا وزير اعلام لا اللي رفض أوباما يقعد وياه لا رئيس مجلس
سبتنا ومجدت اللي قاتل عيالنا
والتكريم كان إنها تصير رمز فكري وكاتبة مميزة
هذا راي علي الخليفة باللي مجدت قاتل عيالكم
بس أحد بيقول شي
طبعا لأ
وكانت مدينتنا ذهب
المقال كامل عند الجميل الحلم الجميل
مقابلة الحمارة عند المليق
4 comments:
ومن نكد الدُنيا على الحُر أن يرى "حمارا له ما من مواطنته" بُدُّ!
ما شفت المقابلة بس أكيد الكاتب الظريف "اللي مو سلفي كلش" كان يايبها علشان تحذر الشعب الأبي من شيعة الخليج الصفوية، المجوسية، المجرمين، اللي ما عندهم ولاء، اللي يحبون إيران، اللي ما يحبون الصحابة! اللي.. اللي.. اللي..!
الحكومة نايمة بالعسل من زمان فما ينشره عليها! ولكن لي هنا سؤال "مو بريئ"، لماذا لم نسمع صوتا لنواب السلف والأخوان والمعارضين الجدد ضد زيارة هذه البعثية الفاجرة!؟ وهم من عودونا أن نسمع ضجيجهم ضد كل آخر مخالف؟ كالسيد الفالي والقمني وأصحاب التأبين وأخيرا ياسر الحبيب، وغيرهم؟
ألا لعنة الله على الظالمين... وآه يا كويت.
تحيتي، المُهاجر
ما ادري اذا سمعتي عن كاتب مصري اسمه /اسامه غريب ..اصبح من كتاب جريدة الوطن ..عنده مقالات يشكك بوجود اسرى و بأسلوب تهكمي مبتذل
http://sewalefyal.blogspot.com/2010/08/blog-post_09.html
عاش عاش عاش
ليش تدور الشعبي والا غيرهم
الأقربون أولى
وين ربعكم
وين الملا اللي ماعطيتنا رايك بتهديده باستجواب الرياضة
وين الراشد
وين البطل الهمام الرمز الفضالة اللي ماعطيتنا رايك باستقالته ولا عطيتنا رايك بأسباب استقالته
تتكلم وكأن جماعتكم لا يخطؤون
Post a Comment