قبل الإستجواب

أول شي لجنة الظواهر السلبية لجنة مرفوضة مرفوضة مرفوضة

سواء دشها صالح او رولا او طلع منها هايف ووليد

ولو إن الموقف مضحك وخوش صفعة لتيار الإسلام السياسي

بس اللجنة مرفوضة لانه تفتت أدوار اللجان الأخرى الموجودة

ولأن مالها إختصاص محدد

بس الغريب بالموضوع

إن الحكومة ما كانت مكتملة

وبما ان الحكومة وإهيا مو مكتملة والمجلس لهم القدرة على ان يطلعون رولا دشتي المعارضة للجنة بالمركز الأول

يعني لو بغوا يقدرون ينسفون اللجنة من عرجها

اه لوما الخوف جان ديرتنا وااايد بخير

ورجاء حار من الحكومة انها تصلح من علاقاتها مع خلف دميثير ترى دميثير اسم تعرفه الحكومة وتثق به

نروح حق استجواب التكتل الشعبي ممثلا بمسلم البراك وحيدا

أنا قريت محاوره المنشورة بالصحف

وبغض النظر عن أسباب مسلم وهل فعلا استجواب يسوى او ما يسوى

انا بقول رايي قبل سماع جلسة الإستجواب

مع العلم ان ممكن يتغير بعد سماع المستجوب والمستجوب عاد حطوا فتحه وكسره بكيفكم

المحور الأول من استجواب البراك للخالد يتكلم عن

التفريط باموال الدولة وعدم إتباع الإجراءات القانوينة

وطبعا إهوا يتكلم عن لافتات الإنتخابات اللي توزعت على المناطق في 2008 مو 2009 لا 2008

العقد اللي فيه مشكلة ومشّكل محور من محاور الإستجواب تم توقيعه ب 24-4-2008

تعليقي: بغض النظر عن إن الوزير غير مسؤول عن الأفعال السابقة، لكن يا بوحمود يا عزيزي حضرتك تتكلم عن عقد تم توقيعه قبل سنة وشهر؟
على الرغم من إنك كنت عضو في المجلس السابق ووزير الداخلية أيضا كان عضو في الحكومة السابقة، أعتقد إن عدم توجيهك لإستجواب من ذاك الوقت إلى اليوم يخلينا نتساءل هل كنت راح تتكلم عن هالموضوع لو مو مستفزك وزير الداخلية بإنتخابات 2009؟

المحور الثاني: عنوانه الإساءة للعملية الإنتخابية والتأثير بارادة الناخبين

وطبعا متركز على المهزلة اللي كان يسويها المرشح الجويهل في إدارة الإنتخابات يوم كان يوزع فلوس عشان الناس تنزل بالثالثة

تعليقي: اتفق معاك إن ما حدث مهزلة خصوصا إنه حدث داخل إدارة الإنتخابات، لكن إستوقفني كلامك عن التأثير بإرادة الناخبين
أعتقد إن كان من باب أولى إن حضرتك يا بوحمود تتكلم عن الفرعيات اللي ماهي تأثير بإرادة الناخبين وبس لا هي تزوير واضح لهذي الإرادة
وللأسف للأسف للأسف إن أحد اعضاء التكتل الشعبي حاليا إهوا خالد الطاحوس خريج فرعية العجمان بالخامسة؟؟؟
هذا الموضوع اللي يستحق الإستجواب فعلا، لأن زيف الإختيار وقلص فرص ناس ممكن تكون لها فرصة لولا الفرعيات

المحور الثالث: كاميرا ساحة الإرادة
أنا قلت رايي بموضوع الكاميرا سابقا
وأكرره ألحين إن الكاميرا ما تستحق كل هالضجة بحكم إن سيارة الداخلية كانت متواجدة بساحة الإرادة مع كل حدث من سنة 2006 ليما اليوم وإنت شاركت بأكثر من حدث هناك وشفت السيارة وتم إستبدالها بكاميرا
والكاميرات موجودة باكثر من مكان عام ومو مقتصرة على ساحة الإرادة، فإذا كانت كاميرا الإرادة غلط عيل غيرها أكيد غلط
وإذا كان التواجد الأمني شي طبيعي
إذا هالمحور ماله داعي

عموما هذا راي مسبق قابل للتغيير بعد سماع جلسة الإستجواب إن حدثت

وأتمنى إن ما يكون إستجوابك هذا يا بوحمود إهوا لمجرد عدم رغبتك بالصوم 3 أيام
:)

ويا قصص